مرحبا بكم في مطاحن القمح الذهبي


تأسست شركة مطاحن القمح الذهبي كشركة مساهمة عامة عام 1995 ،برأسمال وقدرة 7مليون دينار اردني بقيمة إسمية دينار اردني واحد للسهم. وتم خلال السنوات السابقة زيادة رأس المال لأكثر من مرة ليصبح 15 مليون دينار أردني .

رؤية الشركة
أن نكون ونبقى دوما الشركة الرائدة في إنتاج الدقيق ومشتقاته في فلسطين، وان ننتج منتجات أمنة لمجتمع أكثر صحة.

رسالة الشركة
إنتاج منتجات عالية الجودة بحرفة ومذاق خاص وبأسعار منافسة وضمن الحدود الزمنية المنصوص عليها وفقا لعملائنا ومتطلبات السوق.

قيمنا

  • رضا العملاء .
  • الابتكار عن طريق تطوير المنتجات .
  • المرونة .
  • الاستدامة.

الاهداف الاستراتيجية

  • الحفاظ على الجودة وتحسينها بما يتفق مع المواصفات والمقايس وتطوير منتجات ذات قيمة مضافة .
  • الحصول على حصه مناسبه من السوق.
  • تشجيع الابتكار والتجديد بما يخدم منتجاتنا ومبيعاتنا ويزيد ثقة المستهلكين ويلبي احتياجاتهم.
  • خدمة عملائنا بطريقة موثوقة وفعالة ومربحة ، مما يجعل منا شريكا أهل بالاختيار.
  • إدارة العمل أخلاقيا حسب سياسات ومعايير دولية وبما يتوافق مع القوانين واللوائح الفلسطينية
  • تحقيق التميز المؤسسي من خلال ثقافة الشركات التي تعزز الالتزام والعمل الجماعي وروح المبادرة والإنجاز والالتزام بمدونة الحوكمة .
  • تحقيق أرباح معقولة بما يضمن النمو المنتظم لأعمالنا وتحقيق الرضا لمساهمينا وشركائنا.
  • أن نكون مسؤولين اجتماعيًا وبيئياً وصحياً.

موقع الشركة
تقع شركة مطاحن القمح الذهبي في قرية برهام، إحدى قرى محافظة رام الله ،حيث تبلغ المساحة الإجمالية للأرض المقامة عليها الشركة بحوالي 32 دونم.

مبنى والات ومعدات الشركة
تعتبر شركة مطاحن القمح الذهبي هي الأحدث من ناحية المباني والإنشاءات والآلات والمعدات على مستوى الشرق الأوسط حيث تم استيراد الآلات والمعدات من بلد المنشأ سويسرا لما تمتاز به من تقنيات وخبرات عالية في مجال تصميم آلات ومعدات الطحن، حيث تبلغ القدرة الإنتاجية لهذه الآلات والمعدات بحوالي 300 طن يوميا، مما يوفر للشركة القدرة على توفير نسبه كبيرة من احتياجات السوق المحلي. وفي عام 2008 تم زيادة الطاقة الانتاجية ليصبح 450 طن يوميا .

غايات وأهداف الشركة
لقد كان الهدف الأساسي من فكرة إنشاء شركة مطاحن القمح الذهبي هو المساهمة في خلق بنية وقاعدة اقتصادية للدولة الفلسطينية عند قدوم السلطة الفلسطينية، وعدم الاعتماد بشكل مباشر على الاقتصاد الإسرائيلي ، حيث يعتبر منتج الطحين المادة الأساسية في استهلاك الفرد الفلسطيني ويستنفذ جزء من دخله بسبب الاحتكار الإسرائيلي لمنتج الطحين وسياسات شركات المطاحن الإسرائيلية في فرض الأسعار التي لا يوجد منافس لها ،حيث جاءت فكرة إنشاء شركة مطاحن القمح الذهبي لكسر قاعدة الاحتكار الإسرائيلي لهذه السلعة وتقديم منتج يفي باحتياجات المستهلك الفلسطيني ويلبي رغباته من ناحية الجودة والسعر،بالإضافة إلى خلق فرص عمل للسواعد الفلسطينية في المشاركة في بناء الاقتصاد الوطني الفلسطيني, وحتى يكتمل المشروع الاقتصادي كان التفكيرً بإقامة مصانع المعكرونه والمعجنات والخميرة والبسكويت وإقامة المخابز الآلية وخلافه من صناعات تتعلق بمادة الطحين ومنتجاتها.

إطلالة سنابل الخير
في نهاية عام 1999 باشرت الشركة عملية الإنتاج وتم تقديم مادة الطحين للسوق المستهلك الفلسطيني، حيث بدأت الشركة بإنتاج مادة الطحين بكافة أنواعه بالإضافة إلى منتجات أخرى مثل السميد والنخالة ،حيث حملت كافة المنتجات شعار السنبلة كإشارة على التحدي والإصرار على تقديم أفضل المنتجات من ناحية ألجوده والسعر، حيث أثبتت منتجات شركة مطاحن القمح الذهبي جودتها وقدرتها التنافسية في الأسعار وقدرتها التي لا تدع مجال للشك بأن تكون بديلاً مميزا عن المنتج الإسرائيلي بالرغم من كافة الإجراءات التي تنتهجها المطاحن الإسرائيلية في زعزعة ثقة المستهلك الفلسطيني بالمنتج.

مسيرة عطاء وتواصل
بالرغم من الظروف الصعبة التي عانت منها شركة مطاحن القمح الذهبي من بداية المباشرة في طرح منتجاتها في السوق ومواجهة المضايقات من شركات ومطاحن إسرائيلية وحصار اقتصادي كامل بسبب الانتفاضة الباسلة استطاعت الشركة من قهر كل الصعاب والتحديات واستمرت في تقديم أفضل المنتجات وبأسعار تنافسية , كما استطاعت إيصال منتج الشركة إلى كافة المناطق حيث ازدادت مبيعات الشركة وبشكل ملحوظ خلال سنوات معدودة من عمر الشركة مما يدل على ثقة المستهلك الفلسطيني من جودة المنتج وقدرة الشركة على تلبية رغبات السوق الفلسطيني حيث كانت الرغبة الملحة والمتزايدة من المستهلك على إيجاد بديل عن المنتج الإسرائيلي حافزا لكي تستمر الشركة في تقديم أفضل المنتجات وتحدي كل العوائق المفروضة وهذا ما حققته شركة مطاحن القمح الذهبي خلال السنوات القليلة مسيرتها.

تطور وإزدهار للوصول للقمة
نظراً للنجاح والتميز الذي حققته شركة مطاحن القمح الذهبي خلال السنوات القليلة من عمر الشركة فقد قرر مجلس إدارة الشركة زيادة رأسمال الشركة ليصبح 20 مليون دينار أردني وقد تم الموافقة علية في إجماع الهيئة العامة وذلك لمواكبة النجاح والتطور الذي تم تحقيقة ،وفي تاريخ 30/10/2006 تم عقد اجتماع هيئة عامة غير عادي فقد قرر مجلس إدارة الشركة تخفيض رأسمال الشركة من 20 مليون دينار أردني ليصبح 15 مليون دينار أردني.

حيث تسعى إدارة الشركة إلى زيادة القدرة الإنتاجية للشركة من 300 طن يومياً لتصبح 450 طن يوميا حتى نتمكن من تغطية النسبة الأكبر من احتياجات السوق الفلسطيني وتلبية الطلب المتزايد على منتجات الشركة من المستهلك الفلسطيني والوفاء بالالتزامات والعقود الموقعة مع المؤسسات الدولية كالصليب الأحمر وبرنامج الغذاء العالمي الذين وجدوا في المنتج الفلسطيني البديل الأمثل عن المنتجات المطروحة في السوق.